هذا موقع جودت سعيد، الموقع قيد الإعداد، يرجى مراجعة الموقع الأصلي.
انقر هنا للانتقال إلى النسخة الإنكليزية
|
|
|
|
|
|
|
تصنيفات
|
كتب
|
مقالات
|
أفلام
|
تسجيلات
|
الكلمة السواء
|
يوميات
|
مقالات مختارة
|
. دور الفاعلين الدينين في بناء السلم والديمقراطية
|
. ماذا فقدنا لما ضاع الرشد؟
|
. [=] زيارة لجودت سعيد
|
محاضرة في بلجيكا ـ جودت سعيد 2-12-2009 ـ En - Fr.
|
مداخلة جودت سعيد ـ المؤتمر الثامن للمعارف (1-5هـ)
|
الكلمة السواء ـ جان ماري مولِّر
|
قبل نحو نصف قرن كتبت كتابًا تحدثت فيه عن دور المفكر والفكر في الأزمات. صحيح أنني كنت أتحدث فيه عن أزمة العالم الإسلامي، وصحيح أني كتبته قبل نصف قرن، وهذا زمن حدثت فيه تطورات كثيرة في عالم يتغير باطراد ... المزيد
|
كيف نبرز ما يعده الإسلام مقدساً بعد أن ضاع منا أقدس ما يعتبره الإسلام مقدساً عندما تأسست دولته العربية القبلية في دمشق الأموية ثم في بغداد العباسية ثم في القاهرة الفاطمية ثم في اسطنبول العثمانية... المزيد
|
يُعَدُّ جودت سعيد (المولود في سورية في التاسع من شباط 1931) أحدَ أوائل المفكرين المسلمين والذي عمل جاهدًا على إدخال مفهوم اللاعنف في العالم الإسلامي. إن كِتاب هذا المفكر يبدو، بلا منازع، أصيلاً تمامًا وخصبًا... المزيد
|
|
- بئرعجم، ا شوال/30 آب، 2011 ، 20 دقيقة
- بئرعجم، الأربعاء 17 آب، 2011
- بئرعجم، الأربعاء 15 آب، 2011
- ريف دمشق، داريا، 30، حزيران 2011
- خطبة الجمعة، (الجمعة العظيمة)، 22 نيسان، 2011
- إذا رجعنا إلى الله يوم القيامة وقلنا له: "أطعنا سادتنا وكبراءنا"، لن يقبل منا.
- جلسة الإثنين 28 1 2008.
- ابن قيم الجوزية .. يتساءل عن العدل في أن يبقى يشوى في النار أبداً سرمداً... هل هذا يليق بعدل الله... ابن تيمية قال هذا السؤال لا يزلزل الرجال بل يزلزل الجبال.
- جلسة الجمعة 18 1 2008.
- سيد الشهداء هو الذي ينشر الحق.
|
جودت سعيد، من مواليد 1931، القنيطرة سوريا. مفكر إسلامي يهتم بقضايا التغيير والعلم والعقل والعمل السلمي.
|
|
|
إعدادات
إن الاتجاه نحو لغة تكون فيها الذات مقصاة، وإبراز عدم تلاؤم قد لا يقبل التسوية بين ظهور اللغة في كينونتهاو بين الوعي بالذات في هويته. تجربة تعلن عن نفسها اليوم عبر عدة نقاط مختلفة من ثقافتنا. ففي فعل الكتابة ذاته كما في المحاولات المبذولة استخراج الطابع الصوري للغة، وكذا في البحث عن هذا اللوغوس اللذي يكاد يبدو أنه مسقط رأس العقل الغربي كله. ألا تبرز كينونة اللغة لذاتها إلا في اختفاء الذات.
كذلك يمكن أن نتحدث عن سيلان مستمر للغة لا يتحدثها أحد. فكل ذات لا تمثل إلا ثنية نحوية، إن مقولات العيني والمعاش تنتمي إلى مملكة عدم المعرفة. إن الفكر والخطاب أو بالأحرى وحدتهما الراسخة لا يشكلان التجلي المحض والراسخ لما نعرف بل يشكلان المجال الذي يمكن أن تتولد فيه أي معرفة.